معظم الأطفال التمتع قراءة الكتب القصة والذي لا يحب قصص قليلة جدا ونادرة حتى تكون على استعداد ليهديهم إلى ويضم في عالم القصة، مرة كنت تأتي عبر لهم أنك لن ترغب في ترك لهم. هذه الكتب
القصة القصيرة هي من بين أكثر الطرق إثارة للتعليم أطفالك حول كيفية التصرف في المجتمع. أنها تحتوي على بعض الدروس الأخلاقية التي تشكل التثقيفية وذلك لجميع الأطفال في صغر سنهم. قراءة واحدة من الأمثلة من القصص القصيرة أدناه.
الأرنب والسلحفاة
كان ياما كان، كان هناك الأرنب السريع التي كانت تفاخر الكثير حول كيفية سريعة يتمكن من ترشيح نفسه. ثم جاء هناك السلحفاة الذي كان مرهقا من الاستماع اليه زيادة في كل وقت. وجاءت السلحفاة مع التحدي الذي هو سباق لكلا منهم وتجمع جميع الحيوانات في الغابة لنلاحظ كيف أنها سوف تذهب.
حسنا، بدأ الأرنب يهرول إلى الطريق لبعض الوقت ثم توقفت قليلا لتأخذ قسطا من الراحة، وقال انه يتطلع خلف في السلحفاة وبدأ يصرخ بصوت عال، ويقول له كيف يمكنك يمكنك حتى تخيل أن تكون رقم واحد إذا كنت المشي ببطء في وتيرة الخاصة ولا حتى قيد التشغيل.
بوتيرة بطيئة، أجاب السلحفاة. فجأة، امتدت الأرنب خرج بنفسه على جانب الطريق لأنه شعر نائما، في رأيه كان يفكر أن لديه الكثير من الوقت للنوم منذ السلحفاة كان يسير ببطء
كما كان الأرنب النوم مشغول، وأبقى السلحفاة على المشي. لم يتوقف ولو قليلا حتى أنهى خط. جميع الحيوانات التي كانت تراقب بعد رؤية السلحفاة، وهتف بصوت عال جدا وصاخبة أنه يسبب الأرنب استيقظ ومثيرة للاهتمام لذلك، وبعد الاستيقاظ من النوم، بدأ تمتد نفسه حين التثاؤب ثم بدأ لتشغيل مرة أخرى. ومع ذلك، كان الأوان قد فات بالنسبة له لأن السلحفاة كان آنذاك قد عبرت خط وقف.
وأخيرا، في نهاية القصة أعلاه، الدرس الأخلاقي الذي يمكن أن نتعلمه هو أن ثابتة
وبطيئة يفوز في
المسابقة.
